هل يحتوي 20 غ من المارغرين على نسبة سعرات حرارية أعلى ممّا يحتويه 20 غ من الزبدة؟ خطأ… في الواقع، يحتوي 20 غرام من المارغرين على النسبة نفسها من السعرات الحرارية التي يحتويها 20 غرام من الزبدة (148 كيلو كالوري/20 غ أو 740 كيلو كالوري/100 غ) و83٪ من الدهون. ويمكننا القول أن القاسم المشترك الوحيد من الناحية الغذائية بين المارغرين ...
أكمل القراءة »أرشيف شهر: نوفمبر 2014
ما هي الطرق الموصى بها لتذويب اللحوم والدواجن والأسماك؟
أولا، من الضروري أن نعرف أنه لا ينبغي أبداً تذويب اللحوم والدواجن والأسماك على درجة حرارة الغرفة، بالقرب من مصدر للحرارة أو تحت أشعة الشمس. إنّ هذه الطريقة من شأنها أن تعزز نمو البكتيريا التي سوف تتكاثر بسرعة وتعرّضنا لخطر التسمم الغذائي. من ناحية أخرى، من المُعتمد عالمياً استخدام 4 أساليب لتذويب هذه الأطعمة قبل الشروع بطهيها. 1 – التذويب ...
أكمل القراءة »البيض والسالمونيلا… كيف نحمي أنفسنا وعائلتنا؟!
وسط كل هذه الضجة حول الأمن الغذائي التي نعيشها خلال الفترة الأخيرة، وبغية إعطائكم المزيد من المعلومات العلمية حول كيفية التعامل مع إحدى المواد الأساسية التي نستخدمها في مطبخنا، اسمحوا لي أن أسلط الضوء اليوم على البيض وعلى ما نحتاج لمعرفته عن هذا الصنف من الطعام. 1 – ينبغي فقط شراء البيض المعروض في حاويات مغلقة وتحمل مدة صلاحية واضحة. لا ...
أكمل القراءة »الأغذية المعلّبة والمواد المُضافة… ماذا عنهما؟
1 – هل صحيح أن الخضار المعلبة تشكل خطراً على صحتنا؟ أولا، أنا من أولئك الذين يفضّلون استهلاك الخضار بشكل عام. أمّا في حال لم تتمكنوا من إيجاد الصنف الذي تبحثون عنه سوى في المعلّبات، فإنني أقترح عليكم غسل تلك الخضار المعلّبة جيداً قبل استهلاكها. وعلاوة على ذلك، وعلى قدر الإمكان، فإنني أوصي بشراء الخضار الموضّبة في أوعية زجاجية أو ...
أكمل القراءة »الأوعية والعلب البلاستيكية ومخاطرها على صحتنا… ما حقيقة هذا الأمر؟
لقد سبق للكثيرين منا أن ناقشوا مشكلة المخاطر المترتبة عن استخدامنا لمثل تلك الأوعية والعلب البلاستيكية. ولكن، هل ثبت فعلاً أنّ استخدامها يُعتبر خطراً حقيقياً على صحتنا؟ في الواقع، تأتينا إحدى الإجابات على هذا السؤال من الوكالة الوطنية الفرنسية لسلامة الأغذية التي تشير إلى أن عملية تسخين الطعام في الميكروويف والموضّب في أوعية أو علب بلاستيكية قد يعرّضنا لمادة ثنائي ...
أكمل القراءة »تفاحة واحدة في اليوم…
ماذا تحمل لنا هذه الفاكهة الشهيّة؟ من الناحية التاريخية، تبيّن لنا الأبحاث أن أصل “تفاحتنا الرائعة” يأتي من آسيا الصغرى حيث كانت شجرة التفاح تنبت في البرية. وقد ثبت أن الصينيين عرفوا التفاح منذ 3000 سنة قبل أن تجد فاكهتنا المحبّبة طريقها، في وقت لاحق، إلينا، أي إلى الشرق الأوسط، بعد عبورها في بلاد الإغريق والرومان وغيرهم. أمّا في أيامنا هذه، فقد ...
أكمل القراءة »الكينوا… ذاك الصنف من البذور “الخالية من الغلوتين” والمفعمة بالفضائل!
يعود أصل الكينوا إلى أمريكا الجنوبية حيث كان يتم استهلاك تلك البذور منذ عصور طويلة، منذ 7000 سنة على الأقل. وقد ذاع صيتها واشتهرت على يد قبيلة الإنكا. وينتمي هذا النبات العشبي إلى عائلة السرمقيّات، تماماً مثل السبانخ والشمندر. لا تحتاج بذور الكينوا المغطاة بالسابونين (أي مادة الريزين المر التي تبعد الطيور عنها بشكل طبيعي) إلى أية معالجة (ولحسن الحظ) ...
أكمل القراءة »العقدة الصفراء (الكركم)… تلك النجمة في عالم مضادات الالتهابات!
إن العقدة الصفراء، ذاك الصنف اللذيذ من التوابل التي تُستخدم منذ آلاف السنين، هي إحدى مكونات توابل الكاري الهندية وتتمتع بميزات استثنائية تساهم في تعزيز وضعنا الصحي. إن المفعول المضاد للالتهاب والمضاد للأكسدة الذي تتميز به العقدة الصفراء يعود لاحتوائها على الكركمين (مكون فعال في العقدة الصفراء). لذلك، ينبغي أن نعلم أن العقدة الصفراء فعّالة جداً في محاربة الالتهابات الهضمية. ...
أكمل القراءة »صديقة مائدتنا، البطاطا… كيف نختارها وكيف نخزّنها، وأين؟
في بداية الأمر، ومن أجل ضمان اختيارنا للبطاطا ذات النوعية الجيدة، علينا لمس كل حبّة منها ومراقبة شكلها. وينبغي أن نختار فقط الحبّات الصلبة وتلك التي لا تحتوي على البراعم. بالإضافة إلى ذلك، علينا أن نختار البطاطا التي لا تظهر عليها أية بقع خضراء إذ أن هذه البقع تحتوي على مادة تسمى السولانين (glucoalcaloid) وهي مادة سامة والتي لا يمكن التخلّص ...
أكمل القراءة »